jerjesyousif
09-14-2021, 05:37 PM
رئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا يعبِّر عن الفرح لحضور البابا فرنسيس الذي يشجعنا ويقوينا في الإيمان
فاتيكان نيوز 13-9-2021
https://www.vaticannews.va/content/dam/vaticannews/agenzie/images/srv/2021/09/12/2021-09-12-viaggio-apostolico-a-budapes-e-slovacchia/1631525224304.JPG/_jcr_content/renditions/cq5dam.thumbnail.cropped.750.422.jpeg
أكد رئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا المطران ستانيسلاف زفولينسكي فرح الجميع للتمكن من الإصغاء بشكل مباشر إلى الأب الأقدس خلال زيارته الرسولية التي تشجعنا وتقوينا في الإيمان حسب ما ذكر. جاءت هذه الكلمات خلال لقاء البابا فرنسيس صباح الاثنين في براتيسلافا الأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات، الإكليريكيين ومعلمي التعليم المسيحي.
في كلمته خلال لقاء البابا فرنسيس الأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات، الإكليريكيين ومعلمي التعليم المسيحي في كاتدرائية القديس مارتينوس في العاصمة السلوفاكية براتيسلافا، رحب رئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا ورئيس أساقفة براتيسلافا المطران ستانيسلاف زفولينسكي بقداسة البابا معربا عن اعتزاز وسعادة الجميع لمجيء البابا ليشجعهم بحضوره وليقويهم في الإيمان. تحدث أيضا عن التطلعات المرتبطة بهذه الزيارة والتي تجعلنا، حسب ما تابع رئيس الأساقفة، نلمس كون الكنيسة الأم جامعة وموحَّدة. وأكد من جهة أخرى محبة شعب سلوفاكيا واحترامه الدائم للبابوات ومحبته واحترامه للبابا فرنسيس. وواصل أننا نطلب من الله المساعدة يوميا للبابا بالصلاة ونحاول أن نعرف ونفهم ما يقول لنا بطرس اليوم، وأعرب عن السعادة للتمكن من الاستماع إلى كلمات الأب الأقدس شخصيا عن قرب. ثم أكد المطران زفولينسكي ثقته بأن هذه الخبرة ستساعدنا على تقديم شهادة أفضل لفرح الإنجيل في عالم اليوم.
ذكَّر رئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا بعد ذلك بلمس محبة البابا فرنسيس للفقراء ومَن هم في الضواحي، مَن هم في الخلف، المتروكين والمستبعَدين، وذلك منذ الوثائق الأولى التي كتبها الاب الأقدس. وتابع متحدثا عن السعي وبشكل جديد إلى تعزيز هذه النظرة، وذلك أيضا بمساعدة أمثلة آبائنا مثل القديس مارتينوس والذي لم يتردد في أن يتقاسم رداءه مع فقير رغم أنه لم يكن لديه الكثير ليحميه من البرد، لكنه رأى المسيح في هذا الفقير. ثم ختم المطران ستانيسلاف زفولينسكي رئيس أساقففة براتيسلافا ورئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا كلمته مشيرا إلى أن المشاركين في هذا اللقاء قد جاؤوا، لا جميعا بسبب الأوضاع الناتجة عن الجائحة، كمعلنين للإنجيل ما بين مكرسين وعلمانيين، جاؤوا بضعفهم وعيوبهم، ولكن في المقام الأول كأبناء يتطلعون إلى كلمات الأب.
فاتيكان نيوز 13-9-2021
https://www.vaticannews.va/content/dam/vaticannews/agenzie/images/srv/2021/09/12/2021-09-12-viaggio-apostolico-a-budapes-e-slovacchia/1631525224304.JPG/_jcr_content/renditions/cq5dam.thumbnail.cropped.750.422.jpeg
أكد رئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا المطران ستانيسلاف زفولينسكي فرح الجميع للتمكن من الإصغاء بشكل مباشر إلى الأب الأقدس خلال زيارته الرسولية التي تشجعنا وتقوينا في الإيمان حسب ما ذكر. جاءت هذه الكلمات خلال لقاء البابا فرنسيس صباح الاثنين في براتيسلافا الأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات، الإكليريكيين ومعلمي التعليم المسيحي.
في كلمته خلال لقاء البابا فرنسيس الأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات، الإكليريكيين ومعلمي التعليم المسيحي في كاتدرائية القديس مارتينوس في العاصمة السلوفاكية براتيسلافا، رحب رئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا ورئيس أساقفة براتيسلافا المطران ستانيسلاف زفولينسكي بقداسة البابا معربا عن اعتزاز وسعادة الجميع لمجيء البابا ليشجعهم بحضوره وليقويهم في الإيمان. تحدث أيضا عن التطلعات المرتبطة بهذه الزيارة والتي تجعلنا، حسب ما تابع رئيس الأساقفة، نلمس كون الكنيسة الأم جامعة وموحَّدة. وأكد من جهة أخرى محبة شعب سلوفاكيا واحترامه الدائم للبابوات ومحبته واحترامه للبابا فرنسيس. وواصل أننا نطلب من الله المساعدة يوميا للبابا بالصلاة ونحاول أن نعرف ونفهم ما يقول لنا بطرس اليوم، وأعرب عن السعادة للتمكن من الاستماع إلى كلمات الأب الأقدس شخصيا عن قرب. ثم أكد المطران زفولينسكي ثقته بأن هذه الخبرة ستساعدنا على تقديم شهادة أفضل لفرح الإنجيل في عالم اليوم.
ذكَّر رئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا بعد ذلك بلمس محبة البابا فرنسيس للفقراء ومَن هم في الضواحي، مَن هم في الخلف، المتروكين والمستبعَدين، وذلك منذ الوثائق الأولى التي كتبها الاب الأقدس. وتابع متحدثا عن السعي وبشكل جديد إلى تعزيز هذه النظرة، وذلك أيضا بمساعدة أمثلة آبائنا مثل القديس مارتينوس والذي لم يتردد في أن يتقاسم رداءه مع فقير رغم أنه لم يكن لديه الكثير ليحميه من البرد، لكنه رأى المسيح في هذا الفقير. ثم ختم المطران ستانيسلاف زفولينسكي رئيس أساقففة براتيسلافا ورئيس مجلس أساقفة سلوفاكيا كلمته مشيرا إلى أن المشاركين في هذا اللقاء قد جاؤوا، لا جميعا بسبب الأوضاع الناتجة عن الجائحة، كمعلنين للإنجيل ما بين مكرسين وعلمانيين، جاؤوا بضعفهم وعيوبهم، ولكن في المقام الأول كأبناء يتطلعون إلى كلمات الأب.