jerjesyousif
06-01-2024, 05:20 PM
البابا فرنسيس يبعث رسالة تهنئة الى البطريرك ساكو بمناسبة يوبيله الذهبي في الخدمة الكهنوتية
http://www.karemlash.net/up/uploads/171725880028831.jpg (http://www.karemlash.net/up/)
اخبار البطريركية -31-5-2024
بعث قداسة البابا فرنسيس في 29 أيار 2024، رسالة تهنئة لغبطة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو بمناسبة احتفاله بمرور خمسين سنة على رسامته الكهنوتية (1 أيار 1974- 1 ايار 2024) قام موقع البطريركية ينشر النص اللاتيني وننشر لكم أدناه الترجمة العربية:
إلى صاحب الغبطة، أخينا الجليل
نيافة الكاردينال لويس روفائيل ساكو
بطريرك بغداد للكلدان، الذي يحتفل باليوبيل الذهبي للرسامة الكهنوتية
يطيب لنا ان نفرح معكم بعلامات محبتنا الأخوية للنشاط الرعوي الخصب الذي قمتم به في الكنيسة الحبيبة التي أُوكلت إلى رعايتكم، ونُشيد بالالتزام الدؤوب، الذي تعضده حكمة الآباء الشرقيين والخبرة الطويلة التي مارستم بها خدمتكم، متنبِّهين لاحتياجات القطيع الصغير الذي أراد الآب أن يمنحه الملكوت، وثبّتموه في تكريم الصليب، أداة وعلامة خلاصنا، ونشَّأتموه بفضيلة السلام الإنجيلية، وسعيتم بكل حزم إلى تجديد المؤمنين.
وفيما نتمنى لكم كل خير، نتذكر أيضاً عملكم القَيِّم في دوائر الكوريا الرومانية، نمنحكم بسرور البركة الرسولية لكم ولإكليروسكم وللمؤمنين والأقارب، طالبين صلاتكم من أجل خدمتنا البطرسية.
أُعطي في روما، اللاتران،
في ٢٩ أيار مايو ٢٠٢٤
http://www.karemlash.net/up/uploads/171725880028831.jpg (http://www.karemlash.net/up/)
اخبار البطريركية -31-5-2024
بعث قداسة البابا فرنسيس في 29 أيار 2024، رسالة تهنئة لغبطة البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو بمناسبة احتفاله بمرور خمسين سنة على رسامته الكهنوتية (1 أيار 1974- 1 ايار 2024) قام موقع البطريركية ينشر النص اللاتيني وننشر لكم أدناه الترجمة العربية:
إلى صاحب الغبطة، أخينا الجليل
نيافة الكاردينال لويس روفائيل ساكو
بطريرك بغداد للكلدان، الذي يحتفل باليوبيل الذهبي للرسامة الكهنوتية
يطيب لنا ان نفرح معكم بعلامات محبتنا الأخوية للنشاط الرعوي الخصب الذي قمتم به في الكنيسة الحبيبة التي أُوكلت إلى رعايتكم، ونُشيد بالالتزام الدؤوب، الذي تعضده حكمة الآباء الشرقيين والخبرة الطويلة التي مارستم بها خدمتكم، متنبِّهين لاحتياجات القطيع الصغير الذي أراد الآب أن يمنحه الملكوت، وثبّتموه في تكريم الصليب، أداة وعلامة خلاصنا، ونشَّأتموه بفضيلة السلام الإنجيلية، وسعيتم بكل حزم إلى تجديد المؤمنين.
وفيما نتمنى لكم كل خير، نتذكر أيضاً عملكم القَيِّم في دوائر الكوريا الرومانية، نمنحكم بسرور البركة الرسولية لكم ولإكليروسكم وللمؤمنين والأقارب، طالبين صلاتكم من أجل خدمتنا البطرسية.
أُعطي في روما، اللاتران،
في ٢٩ أيار مايو ٢٠٢٤