odisho youkhanan
09-09-2024, 02:15 PM
توضيح حول موضوع توزيع قطع أراض سكنية للفقراء
http://www.karemlash.net/up/uploads/172588765149511.jpg (http://www.karemlash.net/up/)
إعلام البطريركية
أرسل ديوان أوقاف الديانات المسيحية والايزيدية والصابئة المندائية بياناً الى الكنائس ببغداد، يعلن فيه عن قرار توزيع قطع أراضٍ سكنية للعائلات المتعففة من المسيحيين والديانات الأخرى، التي يسميها بالأقليات.
هناك ملاحظات مهمة حول الموضوع:
1. مكتب حقوق الانسان في المنصور ليس هو الجهة المخوَّلة لمنح قطع أراض سكنية للمواطنين، إنما المخوَّل هو دولة رئيس الوزراء والسادة الوزراء. وقد استفسرت البطريركية من المسؤولين عن ذلك للتأكد من الموضوع.
2. ديوان الأوقاف لم يحصل على قطعاً سكنية لمنتسبيه، فكيف سيحصل لعدة آلاف من العائلات ببغداد؟ وهناك منتسبون في الدولة لم يحصلوا على قطع أراض الى اليوم بالرغم من تقديمهم معاملات أصولية!
3. لماذا لمحافظة بغداد وحدها، في حين ان مسيحيي الموصل وبلدات سهل نينوى هم الأولى بذلك، كونهم أكثر تضرراً بسبب التهجير وهدم بيوتهم من قبل عناصر “داعش”.
4. لماذا زجّ الكنائس بهكذا موضوع. اذا كان الامر صحيحاً فليفتح الديوان مكتباً خاصاً به، لاستقبال المتعففين الراغبين في الحصول على قطعة أرض وجلب المستمسكات القانونية.
5. ليسعَ الديوان الى تسجيل الفقراء في الرعاية الاجتماعية.
6. لا دخل للكنائس في هكذا موضوع. على كل حال الكنيسة الكلدانية لن تتعامل مع هذا الموضوع غير المؤكد، وعلمت ان ثمة كنائس أخرى رافضة له.
http://www.karemlash.net/up/uploads/172588765149511.jpg (http://www.karemlash.net/up/)
إعلام البطريركية
أرسل ديوان أوقاف الديانات المسيحية والايزيدية والصابئة المندائية بياناً الى الكنائس ببغداد، يعلن فيه عن قرار توزيع قطع أراضٍ سكنية للعائلات المتعففة من المسيحيين والديانات الأخرى، التي يسميها بالأقليات.
هناك ملاحظات مهمة حول الموضوع:
1. مكتب حقوق الانسان في المنصور ليس هو الجهة المخوَّلة لمنح قطع أراض سكنية للمواطنين، إنما المخوَّل هو دولة رئيس الوزراء والسادة الوزراء. وقد استفسرت البطريركية من المسؤولين عن ذلك للتأكد من الموضوع.
2. ديوان الأوقاف لم يحصل على قطعاً سكنية لمنتسبيه، فكيف سيحصل لعدة آلاف من العائلات ببغداد؟ وهناك منتسبون في الدولة لم يحصلوا على قطع أراض الى اليوم بالرغم من تقديمهم معاملات أصولية!
3. لماذا لمحافظة بغداد وحدها، في حين ان مسيحيي الموصل وبلدات سهل نينوى هم الأولى بذلك، كونهم أكثر تضرراً بسبب التهجير وهدم بيوتهم من قبل عناصر “داعش”.
4. لماذا زجّ الكنائس بهكذا موضوع. اذا كان الامر صحيحاً فليفتح الديوان مكتباً خاصاً به، لاستقبال المتعففين الراغبين في الحصول على قطعة أرض وجلب المستمسكات القانونية.
5. ليسعَ الديوان الى تسجيل الفقراء في الرعاية الاجتماعية.
6. لا دخل للكنائس في هكذا موضوع. على كل حال الكنيسة الكلدانية لن تتعامل مع هذا الموضوع غير المؤكد، وعلمت ان ثمة كنائس أخرى رافضة له.